"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قامَ رَمَضانَ، إِيماناً واحْتِساباً، غُفِرَ له ما تَقدَّم مِنْ ذَنْبِه ". يُعدّ قيام اللّيل من أفضل الطّاعات وأجلّ القُربات. لصلاة الليل وخاصّة في رمضان
- سبب في دخول الجنة والبعد عن النار
- فضل عظيم في تثبيت الإيمان وزيادته
- ذهاب الخوف والحزن عن العبد
- إجابة الدعاء وقضاء الحاجات وشفاء الأمراض وغفران الذنوب
وقال عليه الصّلاة والسّلام: "أقربُ ما يكون الربّ من العبد في جوف اللّيل الآخر، فإن استطعتَ أن تكون ممّن يذكر الله في تلك السّاعة فكُن"