منذ العام 1755، قامت دار فاشرون بتصميم أكثر الساعات استثنائية، معتمدة أثناء صناعتها على الدقة الكامنة والجودة. بقيت الدار على عهدها في التطور والتقدم ومنافسة الشركات الأخرى، حيث حققت ثورة في عالم الساعات، مبهرة العالم بتصاميمها الخلابة، فلم تشبه سوى نفسها.
وها هي فاشرون كونستانتين تعيد صياغة واحدة من مجموعاتها الرمزية Overseas. ففي ظلّ روح تنضح بأناقة غير رسمية وبطابع عملي، ابتكرت خمسة موديلات جديدة مزوّدة بحركات من صنع الدار تضمّ ثلاثة معايرات جديدة وتجسّد الجيل الجديد من الساعات الأوتوماتيكية المستوحاة من السفر.
كما أنّ كلّ الإصدارات، سواء صنعت من الستانلس ستيل أو الذهب، وبدءاً بالأبسط حتّى الأكثر تعقيداً، تحمل دمغة جنيف مع أساور/أحزمة قابلة للتبديل بسهولة فائفة، ما يضمن راحة قصوى في أيّ مكان في العالم. وإلى جانب الساعات التي تضمّ عرضاً بسيطاً (الساعات، الدقائق، الثواني، مع أو من دون التاريخ)، تتألّف المجموعة من كرونوغرافات وساعات رفيعة جدّاً.