يمكن تعريف
العنف بأنه الشدة والقسوة في القول والفعل، وهو القول الشديد والفعل الشديد والرأي الشديد، ونزع الرقة والرفق من الأقوال والأفعال والأحوال، ونزع مظاهر متنوعة مثل العنف الجسدي واللفظي والمعنوي.
• الشعور بالأحباط وقلة الثقة بالنفس بصورة عامة.
• عجز الشاب عن مواجهة مشاكله وإيجاد الحلول لها بنفسه والتخلص منها.
• الانفعالات بسبب المراحل العمرية المختلفة، خاصة في البلوغ والمراهقة وسن اليأس.
• التخلص من السلطة والاستقلال بالنفس وتحمل المسئولية.
• ضعف مهارات التواصل الاجتماعي، وبناء العلاقات الاجتماعية واضطرابات الشخصية الأنفعالية والنفسية.
• عقد النقص والشعور بالإحباط العاطفي والاجتماعي.
• البعد عن الدين وضعف الصلة بالله والوازع الديني عند الأشخاص.
• إدمان المخدرات.
• الأنانية والكبر وعدم القدرة على ضبط الدوافع العنيفة العدوانية.
أضرار العنف للشباب:
في تحقيقها الخاص بالإصابات والعنف في 2008 أشارت منظمة الصحة العالمية أن عدد الوفيات بسبب العنف في العالم حوالي 5 مليون شخص كل عام، أي تسعة في المائة من نسبة الوفيات عامة، وهي نسبة مرتفعة تعادل تلك الناتجة عن أمراض مثل الأيدز والملاريات والسل معًا.
وهناك أثار أخرى للعنف للشباب مثل:
• ظهور أمراض نفسية واختلالات نوعية وسلوكية واجتماعية ونزعات إجرامية.
• المعنفين يعتادون على مظاهر العنف ويتحول العنف ليكون سلوكا متبعًا في المجتمع.
• تهديد الأمن الأسري وتلاشي الاستقرار في المجتمع وانعدام المسئولية الأسرية وتفكك الروابط الاجتماعية.
• تهديد الأمن المجتمعي، وزعزعة الكيان الأسري بسبب تفشي العنف.