تسجل

شكلها كالإنسان؛ ولكنها لا تمت بالبشرية بصلة ... تعرّف على نادين

Loading the player...


"نادين" إسمها يدلّ على البشر وهيئتها كذلك، لكنها ليست بشرية.

بل هي روبوت طورته باحثة في سنغافورة من أجل مداعبة الأطفال ومساعدة مرضى الخرف

الروبوت سيكون قادرا على الإجابة على الأسئلة والتعبير عن مشاعره والتعرّف على الناس، وهو يشبه ناديا تالمان، الإمرأة التي صنعته، وقضت 30 عاما من حياتها في أبحاث لتصنيع روبوت على شاكلة البشر.

وتمكن البرمجيات "نادين" من التعبير عن انفعالات مختلفة وتذكر الأحاديث التي أجرتها من قبل.