كون كتابة
السيرة الذاتية مهمة مرهقة ، خاصة إذا كنت تبدأ من الصفر … وعلى الرغم من عدم وجود حل واحد يناسب الجميع للحصول على السيرة الذاتية المثالية إلا أنه يجب أن تكون دائمًا مهيأة بشكل واضح بما يكفي لكي يقوم المتصفح بالمسح السريع - والأهم من ذلك - بحيث يتناسب مع الوظيفة الذي تتقدم إليها.
لست متأكدا من أين تبدأ؟ فيما يلي بعض القواعد الأساسية حول كيفية كتابة السيرة الذاتية:
ما المعلومات التي يجب عليّ تضمينها في سيرتي الذاتية؟
لا ينبغي أبدًا أن تكون السير الذاتية معادلة تمامًا، ولكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن تحتوي عليها دائمًا:
● التفاصيل الشخصية: قد يبدو الأمر واضحًا ، لكنك ستندهش من عدد الأشخاص الذين ينسون تضمين اسمهم وبريدهم الإلكتروني ورقم هاتفه وعنوانه. لتجنب أي لحظات محرجة، تأكد من تقديمها بوضوح في أعلى سيرتك الذاتية. "السيرة الذاتية" هي عنوان غير ضروري - اسمك ليس كذلك.
● بيان شخصي: نظرًا لأنه أول ما يتم عرضه على سيرتك الذاتية، يعد البيان الشخصي جزءًا أساسيًا من التميز عن الجمهور. إنه يشرح من أنت وما الذي تقدمه وما الذي تبحث عنه. تهدف إلى إثبات السبب في كونك مناسبًا في فقرة قصيرة ومختصرة.
● تجربة العمل: يجب أن يتضمن هذا القسم جميع خبرات عملك ذات الصلة المدرجة مع الأحدث أولاً. ضمِّن المسمى الوظيفي واسم المنظمة والوقت في النشر والمسؤوليات الرئيسية.
● الإنجازات: هذه هي فرصتك لإظهار كيف أن خبرتك السابقة قد أعطاك المهارات اللازمة لتجعلك مرشحًا مناسبًا. اذكر كل مهاراتك وإنجازاتك ذات الصلة (احتياطيًا بأمثلة)، وضح كيف ستطبقها على الوظيفة الجديدة.
● التعليم: يجب أن تدرج هنا خبرتك التعليمية وإنجازاتك إلى جانب التواريخ ونوع المؤهل و / أو الدرجة التي حصلت عليها - على الرغم من أن الأجزاء المحددة من التعليم التي تدرجها في سيرتك الذاتية ستعتمد على وضعك الفردي. على سبيل المثال، إذا كان لديك إنجازات تعليمية أكثر من خبرة العمل ، فإن التركيز على هذا القسم يعد فكرة جيدة.
● الهوايات والاهتمامات: لا تحتاج دائمًا إلى تضمين الهوايات والاهتمامات في سيرتك الذاتية، ولكن ذكرها قد يساعدك على الاحتفاظ بمهاراتك ومساعدتك على التميز من بين الحشود - ناهيك عن إعطائك شيئًا للحديث عنه في مقابلة . لا تقل أنك تستمتع بالاختلاط مع الأصدقاء من أجل تضمين شيء ما. إذا لم تضيف قيمة ، فاتركها.