تسجل

10 عادات سيئة تضر بالصحة... احذرها وتجنبها

10 عادات سيئة تضر بالصحة... احذرها وتجنبها
10 عادات سيئة تضر بالصحة... احذرها وتجنبها

رغم تكرار النصائح الطبية التي نتلقاها بين الحين والآخر من الأطباء والباحثين بخصوص ضرورة التخلص من بعض العادات السيئة التي تضر بنا وبصحتنا بشكل عام، إلا أننا نتمادى في الوقوع بها بطريقة تجعلنا نتعرض دوماً لبعض المشكلات. نقدم في القائمة التالية 10 عادات سيئة مضرة بالصحة ما زلنا نقع بها حتى الآن وهي:

•    استمرار النوم مع ترك العدسات اللاصقة في العينين، يتسبب ذلك في زيادة خطر اصابة الأشخاص بذلك العرض الخطير الذي يعرف بالتهاب الملتحمة الحليمي. وينصح بضرورة غسل اليدين دوما قبل إدخال أو إخراج تلك العدسات اللاصقة.

•    عدم ممارسة قدر كاف من التمرينات أو الحركات التي تعنى بتنشيط الجسم. ولا يجب تغيير الوظيفة لزيادة الحركة، بل ينصح بتغيير طريقة التفكير، ويمكن ابتكار وتنويع الطرق التي من شأنها زيادة حركة الجسم مثل الاستعانة بمعدات رياضية.

•    عدم القيام بتحديث المعدات والأدوات الخاصة بالتمرينات الرياضية. ولا بد بين الحين والآخر من العمل على تحديث نوعية الملابس والأدوات والأجهزة المستخدمة في ممارسة التمرينات.

•    الاستمرار في أخذ حمامات الشمس، ولك أن تتعلم الطريقة المثلى التي يجب اتباعها لحماية أنفسهم من تداعيات الشمس، ويجب الاحتماء وقت اللزوم لاتقاء المخاطر.

•    الاستمرار في عدم الحصول على قدر كاف من النوم، وهو ما يجب تعديله بالانتظام في الحصول على عدد ساعات من النوم يتراوح بين 6 و8 ساعات كل ليلة.

•    الاستمرار في عدم الاهتمام بتنظيف الأسنان، وهو الأمر الذي يجب الاهتمام والعمل على معالجته بصورة دائمة تجنبا للتعرض لكثير من المشكلات والمتاعب الصحية.

•    عدم الانتظام في تناول وجبة الإفطار، ويجب التأكد من تناول وجبة غذائية متوازنة في غضون مدة أقصاها ساعتين بعد الاستيقاظ من النوم.

•    الاستمرار في ممارسة عادة قضم الأظافر، ويجب على السيدات تحديدا أخذ الحيطة والحذر من تلك العادة، خاصة إن كن من نوعية السيدات اللواتي يقم بتلوين أظافرهن.

•    الاستمرار في تناول الأطعمة بطريقة نهمة، ولهذا ينصح بالانتظار حتى يبدأ الجسم في الشعور بحالة من الجوع، بل يجب تنظيم الفترات الفاصلة بين الوجبات ضمانا لعدم حدوث تلك المشكلة.

•    الاستمرار في عدم القيام بتمرينات تقوية العضلات، وهو الأمر الذي يجب الاهتمام به في المستقبل، عبر اضافة تمرينات تقوية العضلات إلى النظام المتبع مرتين أسبوعياً.