في أول لقاء علني بين الأمير محمد بن سلمان والأمير الوليد بن طلال منذ إطلاق حملة مكافحة الفساد في 2017، تعهد الوليد بن طلال بدعم برنامج الإصلاح الشامل الذي يقوده ولي العهد.
وكان الأمير الوليد قد احتجز ثلاثة أشهر في حملة لمكافحة الفساد أطلقها ولي العهد أواخر العام الماضي، وهذا هو أول لقاء علني يكشف عنه بين الرجلين منذ إطلاق الحملة.
وفي تغريدة على موقع تويتر مصحوبة بصورة له وهو يعانق ابن عمه الأمير محمد، قال الأمير الوليد: "تشرفت بالاجتماع مع أخي سمو #ولي_العهد وتناقشنا في الأمور الاقتصادية ومستقبل القطاع الخاص ودوره في نجاح #رؤية_2030".
كما صرح الأمير الوليد بأنه سيكون أكبر الداعمين لرؤية 2030 من خلال شركته للاستثمار الدولي، متعهدًا بأنه سيشارك في أكثر من قطاع استثماري.