اتجهت عدد من للنساء إلى تلقي دروس في القيادة على يد معلمين متمكنين، إلا أنهن فوجئن بمعلم لم يتوقعنه. الطريف أن الشركة التي جهزت برنامج تعليم القيادة لهؤلاء النسوة أعدت لهن مفاجأة كبرى، أسعدتهن كثيرا، حيث جلسن في السيارة ينتظرن المعلم، الذي لم يكن إلا الأب أو الأخ أو الزوج، ما أظهر علامات السعادة على محياهن.