بعد أن استنجدت بالشرطة عبر رسالة خاصة على موقع شرطة دبي على إنستغرام، تعاملت إدارة حماية الطفل والمرأة في شرطة دبي مع فتاة
وبمجرد تلقي اتصال من عمليات شرطة دبي تم التحرك والبحث عن معلومات باسم الفتاة الذي أدلت به عبر موقع إنستغرام شرطة دبي.
وأشار الهيلي إلى أن الأم والأب بررا فعلتهما بأنها نوع من التأديب والعقاب، فيما أقرت الفتاة أنها ترغب في العيش مع خالتها أسوة بأختها الكبرى التي تركت البيت بعدما أتمت 21 عاماً وذهبت للإقامة مع خالتها بسبب عصبية الأم الزائدة وعدم قدرتها على التعامل مع الفتاتين.