تسجل

خُض تجربة مختلفة مع Piaget Polo S

خُض تجربة مختلفة مع Piaget Polo S
خُض تجربة مختلفة مع Piaget Polo S

لا يمكن، في كلّ سنة ولا حتى في كلّ عقد، ابتكار ساعة قادرةً على أن تصبح رمز عصرها وأيقونةً في عالم صناعة الساعات. ولكن في العام 1979 ، ابتكرت Piaget ساعة Piaget Polo التي كسرت هذه القواعد.

 
لطالما ارتبطت ساعة Piaget Polo بصورة خاصة بمدينة نيويورك بالرغم من أنّها عُرفت حول العالم بأسره. وفي العام 1985 ، احتفى فريق Piaget polo بهذه الساعة من خلال اجتياز الجادة الخامسة في مانهاتن على صهوات الخيول. بالتالي ما من مدينة أو مكان أعظم بالنسبة إلى Piaget للاحتفاء بإرث ساعة Piaget Polo الأصلية مع إطلاق ساعة جديدة لجيل جديد.

 

قواعد أعيدت صياغتها

استوحي إسم هذه المجموعة من لعبة البولو الراقية والمتطلبة جسديا . وهي تجسّد خير تجسيد روح مجتمع Piaget الذي بُني على أساس الصداقات الدائمة التي أرستها الماركة في عوالم الموسيقى والسينما والفن والرياضات. كما أنّها تعبر عن قواعد الأشكال التي تسري في عروق Piaget وينبض بها قلب هذه الدار العريقة. مع ذلك، تتحدّى ساعة Piaget Polo S التقاليد. ففي هذه المناسبة الاستثنائية، أدخلت Piaget حركة أوتوماتيكية دقيقة في ساعةٍ مصنوعة من الستانلس ستيل.
تمتاز Piaget Polo S بتصميمها البارع الذي يحاكي شكلا متداخلا ضمن شكل آخر، وهذه بالفعل بصمة Piaget المميزة. وهي تزاوج بفرادة بين قرص يحاكي شكل الوسادة وعلبة بقطر 42 مم. تكشف هذه الحركة الأوتوماتيكية التي تحمل توقيع Piaget بنعومة عن جمالها من خلال ظهر علبة مصنوع من الصفير. ويتوّج هذه التجربة الأنيقة سوا ر موصول ببعضه البعض يدويا وبدقة متناهية، وهو مصقول بالتعاقب وذو إطلالة لماعة. والنتيجة؟ ساعة تخاطب جيلا جديدا وتلبي ذوقه الرفيع سواء كان ذلك في النهار أم الليل أم في العمل أم أوقات التسلية.

 

 
خمس ساعات، فلسفة واحدة
تتألف المجموعة من ساعة Piaget Polo S الأوتوماتيكية المزودة بحركة 1110P وساعة Piaget Polo S Chronograph المزودة بحركة 1160P . وقد صُمّمت كلا هاتين الحركتين خصيصا لساعة Piaget Polo S . تتوفر ساعة Piaget Polo S الأوتوماتيكية بقرص أزرق أو فضي أو رمادي داكن، بينما تأتي ساعة Piaget Polo S Chronograph بقرص فضي أو أزرق.

 

تسعة رجال بروح واحدة يغيّرون قواعد اللعبة بالنسبة إلى Piaget

ابتكرت Piaget ساعة Piaget Polo S لجيل جديد: جيل جديد من مغ يري قواعد اللعبة. وتماما كساعة Piaget Polo S ، فإنّ هؤلاء الرجال جاهزون لإعادة صياغة القواعد. فمن خلال اختيار ساعة Piaget المصنوعة من الستيل، يُظهرون بأناقة وتمّيز أنّهم يلعبون لعبة مختلفة.
وعليه، اختارت Piaget من حول العالم تسعة رجال للتأنق بساعة Piaget Polo S تقديرا منها لمواهبهم الاستثنائية ولكي يكون كلّ واحدٍ منهم صدي ق الدار نيابة عن بلده. ولكنّ هؤلاء الرجال ليسوا أتباعا ، بل يتمتّعون بشغف كبير تجاه تحقيق أحلامهم والتأثير على عالمهم كلّ على طريقته. وبما أنّ كلّ واحد منهم قادر على تغيير قواعد اللعبة ضمن مهنته الخاصة والتأثير على ساحة وسائل التواصل الاجتماعي، أثبتوا في حياتهم اليومية وفي عملهم أنّهم يجسّدون فعلا روح هذه الساعة الفريدة وجوهرها.

 

رايان رينولدز – سفير ماركة عالمية

يقول ريان رينولد: "ثمة سمة مشتركة تجمع بيني وبين هذه الساعة وهي حبّي للترف غير المتكلف، واعتقادي بأنّ الأكسسوارات التي يتم ارتداؤها مع البدلة الرسمية مناسبة أيضا للارتداء مع الملابس غير الرسمية. تعجبني هذه الساعة فعلا لأنّها متعدّدة الاستعمالات. فباستطاعتي التأنق بها أينما ذهبت سواء في حفل لتوزيع الجوائز أو في أوّل حفل تخرّج لأولادي".

 

 
لمحة عنه
بدأ رايان رينولدز المولود في كندا مسيرته المهنية في عالم التلفزيون قبل أن يحقّق نجاحه الأول الكاسح في العام 2002 في الفيلم الكوميدي الكلاسيكي "ناشيونال لامبونز فان وايلدر". وقد أثبت موهبته كممثل من خلال لعب أدوار أبطال خارقين في "أكس مان أوريجينز: و ولفيرين" (2009)، و"غرين لانترن" (2011)، فضلا عن فيلم الدراما المستقل "بوريد" (2010) الذي نال استحسان النقاد وأكسبه عدة جوائز، والفيلم الذي لاقى أيضا إعجاب النقاد "ميسيسيبي غ رايند" (2015). فضلا عن ذلك، لعب دور البطولة إلى جانب ساندرا بولوك في الفيلم الرومانسي الكوميدي "بروبوزل" الذي حقق نجاحا باهرا ، كما ظهر من جديد في سلسلة "مارفل كوميكس" عام 2016 مع فيلم "ديدبول" الذي طال انتظاره. وسرعان ما احتل هذا الفيلم المصنّف للكبار فقط أعلى نسبة مبيعات في تاريخ شبابيك التذاكر، وقد حقّق رينولدز النجاح الأكبر حتى هذا يومنا هذا ضمن سلسلة أفلام "أكس مان". تشمل أفلامه القادمة فيلم الخيال العلمي المشوق "لايف" (2017) فضلا عن الجزء الثاني المنتظر بفارغ الصبر من فيلم "ديدبول" (2018).