عندما تمّ إطلاق ساعة Masterpiece Gravity من دار Maurice Lacroix في معرض بازل العالمي لعام 2014، كانت الساعة الأولى التي تضمّنت تشكيلة كاملة من السيليكون، حاصدةً بالتالي شهرة واسعة لتعود وتُباع بشكلٍ سريع.
ومنذ عام 1975، وعلامة Maurice Lacroix في صدارة الإبداع الساعاتي من خلال اعتماد تقنيّات جديدة وتحديد الوقت باستخدام تصميم محفّز للأفكار واستخدام الحرفية السويسريّة الفاخرة. وتدمج دار Maurice Lacroix هذا العام عدداً من ابتكاراتها ضمن إصدار محدود لساعة Masterpiece Gravity يضمّ ميناء مذهلا باللون الأزرق مصنوعا للاحتفال بالعيد الأربعين للعلامة.
وتضمّ ساعة Masterpiece Gravity لمناسبة الذكرى الأربعين للدار عدداً من الخصائص البارزة المرادفة لدار Maurice Lacroix بما في ذلك نظام الحركة وتشكيلة السيليكون وميناء شبه مهيكل وعرض للساعات والدقائق بعيداً عن الوسط والاستخدام المدهش للألوان، المبيّنة جميعها بطريقة عصريّة ضمن علبة POWERLITE® ملفتة للنظر.
إنّ تقنية POWERLITE® صلبة ومتينة وخفيفة بشكلٍ مذهل. ويتمّ خلق لون الأنثراسيت الخاصّ بالعلبة بواسطة عمليّة الأكسدة. وساهمت منافع POWERLITE® في تشجيع فريق التصميم لدى دار Maurice Lacroix على اختيارها وجعلت منها مادة جديرة بهذه الساعة المهمة في تاريخ الشركة.
هل يمكنك مقاومة الجاذبيّة؟
ينضمّ إلى ساعة Masterpiece Gravity لمناسبة الذكرى الأربعين للدار إصداران محدودان إضافيّان يأتيان ضمن خيار من التطبيقات الكلاسيكيّة والمعاصرة والتي تأتيّ كلّ منها ضمن إصدار من 250 قطعة.
إنّ ساعة Masterpiece Gravity توحي بالتقليد وتتحداه، فهي ساعة ابتكاريّة في طليعة التقدّم لا تقوم بقياس الوقت فحسب، بل تتفاعل مع المرتدي على الصعيد العاطفي من خلال التعبير الإبداعي. وهي تعرض وزنها المتأرجح وتشكيلتها في الوسط من جهة ميناء الساعة. ويكون مشهد نبضان الوزن المتأرجح بالإضافة إلى تحرّك مقبض السقاطة أخاذاً، ويطلق قوة جاذبة لا يمكن مقاومتها.
السيليكون
كانت Masterpiece Gravity أوّل ساعة تضمّ تشكيلة كاملة من السيليكون. وتُعتبر هذه الساعة من دار Maurice Lacroix مثالاً إضافيّاً عن نهج الشركة السبّاق في مجال صناعة الساعات.
كان ميشال فيرموت، رئيس بناء نظام الحركة لدى دار Maurice Lacroix، أوّل شخص يطوّر ويصنّع تشكيلة كاملة من السيليكون بالتعاون مع Haute Ecole Arc الواقعة في لو لوكل.
إنّ السيليكون مادة ذاتيّة التزليق تشبه الزجاج، وهي ثلاث مرّات أخفّ من الفولاذ. وتستهلك الكتلة المنخفضة الوزن طاقةً أقلّ، وهي أكثر دقّة ولا تتطلّب تزليقاً منتظماً.