قالت صحف إماراتية إن مجموعة "
الاتحاد للطيران"، اتخذت قرارًا ينص على اقتصار برامج التدريب التي تقدمها على المواطنين الإماراتيين.
وأعلنت أماني الهاشمي، رئيسة قسم تطوير الكوادر الوطنية والتوطين في مجموعة "الاتحاد للطيران"، عن الموعد الذي ستقوم فيه المجموعة بتنفيذ هذا القرار اعتبارًا من العام المقبل.
وجاء ذلك القرار بعد أن كانت المجموعة تضم مختلف الجنسيات، لزيادة عدد المواطنين المتخرجين في هذه البرامج، والتركيز على تدريب الكوادر الوطنية للعمل في مختلف قطاعات الطيران.
بالإضافة إلى إحداث نقلة في معدلات التوطين بالمجموعة، ودعم قطاع الطيران بعناصر مواطنة عالية المهارة، تقود القطاع خلال السنوات المقبلة.
وقالت الهاشمي: "اعتبارًا من 2019 لن تكون البرامج مفتوحة أمام مختلف الجنسيات كما هي حاليًا، بل ستقتصر على الإماراتيين فقط".
وأرجعت الهاشمي السبب وراء اتخاذ هذا القرار إلى أن تلبية الاحتياجات الكبيرة والمتنوعة لقطاع الطيران في الدولة.
واستكملت أنه من أجل اجتذاب مختلف المؤهلات، وتوفير كل التخصصات المرتبطة بالقطاع، مع منح المتدربين المواطنين كل المهارات اللازمة والشهادات المتخصصة التي تؤهلهم لقيادة القطاع مستقبلاً.
وأكدت الهاشمي أن المجموعة الإماراتية ستركز في المرحلة المقبلة على تطوير الكوادر الوطنية في قطاع الطيرات، بالإضافة إلى وجود العديد من الأنظمة الدولية التي تحكم القطاع.
وأشارت إلى أن هذا الأمر سيتطلب توافر مواطنين على درجات عالية من المهارة من مختلف التخصصات.
ويذكر أن مجموعة "الاتحاد للطيران" فتحت برامجها للتدريب لأكثر من 3 آلاف شخص في السنوات الماضية.
وقالت الهاشمي في تصريحات صحفية لها إن مجموعة "الاتحاد للطيران" تنوي طرح مجموعة من البرامج التدريبية الإضافية للمواطنين اعتبارًا من عام 2019.
وذكرت أن الاتحاد للطيران يمتلك برامج للتوطين مع معظم الجامعات الوطنية في الدولة، مثل جامعة زايد وجامعة خليفة وجامعة أبوظبي، لتدريب الحاصلين على بكالوريوس في علوم الطيران.
قالت صحف إماراتية إن مجموعة "الاتحاد للطيران"، اتخذت قرارًا ينص على اقتصار برامج التدريب التي تقدمها على المواطنين الإماراتيين.
وأعلنت أماني الهاشمي، رئيسة قسم تطوير الكوادر الوطنية والتوطين في مجموعة "الاتحاد للطيران"، عن الموعد الذي ستقوم فيه المجموعة بتنفيذ هذا القرار اعتبارًا من العام المقبل.
وجاء ذلك القرار بعد أن كانت المجموعة تضم مختلف الجنسيات، لزيادة عدد المواطنين المتخرجين في هذه البرامج، والتركيز على تدريب الكوادر الوطنية للعمل في مختلف قطاعات الطيران.
بالإضافة إلى إحداث نقلة في معدلات التوطين بالمجموعة، ودعم قطاع الطيران بعناصر مواطنة عالية المهارة، تقود القطاع خلال السنوات المقبلة.
وقالت الهاشمي: "اعتبارًا من 2019 لن تكون البرامج مفتوحة أمام مختلف الجنسيات كما هي حاليًا، بل ستقتصر على الإماراتيين فقط".
وأرجعت الهاشمي السبب وراء اتخاذ هذا القرار إلى أن تلبية الاحتياجات الكبيرة والمتنوعة لقطاع الطيران في الدولة.
واستكملت أنه من أجل اجتذاب مختلف المؤهلات، وتوفير كل التخصصات المرتبطة بالقطاع، مع منح المتدربين المواطنين كل المهارات اللازمة والشهادات المتخصصة التي تؤهلهم لقيادة القطاع مستقبلاً.
وأكدت الهاشمي أن المجموعة الإماراتية ستركز في المرحلة المقبلة على تطوير الكوادر الوطنية في قطاع الطيرات، بالإضافة إلى وجود العديد من الأنظمة الدولية التي تحكم القطاع.
وأشارت إلى أن هذا الأمر سيتطلب توافر مواطنين على درجات عالية من المهارة من مختلف التخصصات.
ويذكر أن مجموعة "الاتحاد للطيران" فتحت برامجها للتدريب لأكثر من 3 آلاف شخص في السنوات الماضية.
وقالت الهاشمي في تصريحات صحفية لها إن مجموعة "الاتحاد للطيران" تنوي طرح مجموعة من البرامج التدريبية الإضافية للمواطنين اعتبارًا من عام 2019.
وذكرت أن الاتحاد للطيران يمتلك برامج للتوطين مع معظم الجامعات الوطنية في الدولة، مثل جامعة زايد وجامعة خليفة وجامعة أبوظبي، لتدريب الحاصلين على بكالوريوس في علوم الطيران.