
تحتفل دار Jacob & Co هذا العام بعيدها الثلاثين وتمّ تأسيسها في الأصل عام 1986 في نيويورك. للاحتفال بهذا العقد الجديد من الابتكار والجرأة، تقوم الدار بإطلاق طراز بوظائف إضافية معقّدة بشكلٍ يتماشى مع الخبرة والنشاط لهذه الشركة التي تبلغ 30 عاما من العمر.
البراعة التقنيّة
تقوم ساعة Twin Turbo الأولى من نوعها في العالم بدمج نظامَي توربيون بثلاثة محاور وعداد واحد للدقائق. بفضل نظام معادلة، يحافظ نظاما التوربيون على معدل ثابت عند 40 ثانية و3 دقائق و4 دقائق في الدورة من أجل الحصول على دوران متجانس بالسرعة نفسها. ومع رنّة صوت عميقة، يقدّم عداد الدقائق مع ناقوس الكاتدرائيّة نهجاً عصريّاً لآليّة دقّ الساعات، و10 دقائق بدلاً من الـ15 دقيقة التقليديّة، والدقائق. ويقوم نظام أمان بالحدّ من آليّة الدقّ خلال تحديد الوقت.
تصميم رياضي
يتمّ تضمين نظامَي التوربيون وعداد الدقائق ضمن علبة مسبوكة ومجهزة بـ63 مكوّنا، ما يُعتبر نادراً بالنسبة إلى وظيفة إضافية معقّدة. يجمع مظهره الرياضيّ بين التيتانيوم والكربون اللذَين يضمنان خفّة فائقة. يُستوحى هذا التصميم من تصميم السيارات، وتُزيّن الواجهة العليا بالنيوراليت الأحمر في حين ينفتح الكريستال الصفيري المدخّن على المحرّك الملفت الذي يضمّ نظامَي توربيون من ثلاثة محاور. وتكشف الجهة الخلفيّة الشفافة عن هندسة تجريديّة من المثلثات في المعدن المخرّم. يُشكّل هذا النموذج العزيز على قلب المؤسّس جايكوب أرابو رمزاً عن الثبات والروحانيّة والعزم، ويُعتبر الآن أيقونةً في دار Jacob & Co.
ساعة Twin Turbo بالأرقام
- عامان من الأبحاث والتطوير
- 3300 ساعة من العمل
لمحة عن دار Jacob & Co
أذهلتنا الساعات المميّزة من Jacob & Co طوال ما يزيد عن ثلاثة عقود، وهي تستمرّ بإحداث ثورة في عالم صناعة الساعات الفاخرة. إنّ جايكوب أرابو هو الذي يقود دار Jacob & Co؛ وقامت رؤيته الجريئة حول الترف بتطوير العلامة لتُصبح تعبيراً رمزيّاً عن النجاح والفرديّة سواء من خلال مواجهة حدود التعقيدات الكبيرة أو من خلال تخطّي حدود الجمال الفنيّ. برهنت دار Jacob & Co عن أصالتها العريقة والتي تمّ بناؤها على الدفع المستمرّ للتطوّر عند كلّ منعطف، والحصول على الوحي ممّا يبدو مستحيلاً.