منذ بداياتها المبكرة حينما اكتشف العالم طرقاً جديدة وسريعة للتنقل من مكان إلى آخر، ابتكرت "مون بلان" منتجات مخصصة للاستخدام أثناء التنقل والحركة. وفي كثير من الحالات، قامت بتطوير تقنيات جديدة لضمان عمل منتجاتها أثناء السفر، مثل أقلام الحبر السائل المبتكرة، والأكسسوارات الجلدية المتينة. ومن خلال تشكيلة On The Move متعددة الفئات، تعبّر "مون بلان" اليوم عن رؤية جديدة للتنقل.
والتزاماً بمهمتها الخاصة لتحفيز الناس على ترك بصماتهم المؤثرة باتباع طريقهم الخاص للنجاح، تتألف التشكيلة من منتجات تحفّز وتسهّل الحركة، وتعمل على تذكير الناس بأن الطريقة التي يختارونها للتنقل هي التي تُلهم الأثر الذي يتركونه على العالم من حولهم.
وتضم التشكيلة أدوات للكتابة، ومنتجات جلدية، وأدوات تقنية متصلة بالشبكة، وساعات، تعكس جميعها التزام "مون بلان" بإلهام الناس لترك بصمتهم من خلال التحرك بمغزى هادف، مصحوباً بمنتجات تتمتع بالوظائف العملية ولمسات من الأناقة. وبدمج الأساليب المتطورة للحرفية الفنية مع التكنولوجيا الجديدة، يلبي كل منتج جوانب مختلفة للتنقل:
• تم تصميم منتجات "مون بلان اكستريم 3.0" الجلدية لتواكب متطلبات الحياة أثناء التنقل، وتعتبر بذلك رفيقاً مثالياً للاستكشاف الحضري، وتلبي احتياجات السفر اليومي من خلال دفع حدود الابتكار لتحقيق مستويات جديدة من المتانة والأداء. وفي أحدث تطوّر لها، تأتي تشكيلة "مون بلان اكستريم 3.0" بتصميم جلدي جديد وتنسيقات وتفاصيل أصلية، مع التركيز على تقليل الأثر البيئي باستخدام الجلد الذي يتم الحصول عليه من عملية دباغة محايدة لثاني أكسيد الكربون، والبطانة المصنوعة من الألياف المعاد تدويرها. وتم تكبير شعار "مون بلان اكستريم" بقياسين مختلفين - حجم أكبر للحقائب وآخر أصغر للأكسسوارات الصغيرة. وتأتي ثلاث حقائب وحزام في التشكيلة بقفل مبتكر M LOCK 4810 مستوحى من عالم التسلق بطلاء جذّاب باللون الأسود. وتتألف تشكيلة "مون بلان اكستريم 3.0" من مجموعة من الأشكال والأحجام والوظائف المختلفة بلون "مون بلان" الأسود المميز، والأخضر الداكن المُلفت للنظر، مع تصاميم مناسبة لأنماط حياة أولئك الذين لا تتعلق أيامهم بالروتين، بل بالمغامرة، سواء في العمل أو التسلية.
• تستكشف أداة الكتابة "ستار ووكر بلاك كوسموس" الفكرة المُلهمة للتنقل، وتحكي قصة افتتان البشرية باستكشاف الفضاء وروعة الإبحار والمشي بين النجوم. وتتميز أدوات الكتابة بمعالجة سطحية جديدة تستحضر السطح المضغوط والصخري للكواكب الأرضية والكواكب غير المكتشفة في ظلام الكون. وتتوج القبة الشفافة - وهي سمة مميزة للتشكيلة - بشعار "مون بلان" الذي يطفو فوق قاعدة رمادية اللون. وتتضمن التشكيلة إصداراً من الراتنج الثمين باللون الأسود بالكامل مع تركيبات معدنية مطلية بتقنية PVD، وإصدار "دوي" مع أنبوب بالراتنج الثمين مع غطاء معدني محزز، وإصدار معدني بتأثير محزز في جميع الأجزاء. ويتوفر كل إصدار كقلم حبر سائل، وقلم حبر برأس دوار، وقلم جاف.
• تلبي ساعة "مون بلان ساميت 3" الذكية الاحتياجات المتزايدة للاتصال بالشبكة من خلال التكنولوجيا، وذلك لأولئك الذين يتنقلون باستمرار. إنها أحدث تصميم للساعة الذكية المميزة للدار، وهي تعبير عن الفخامة الراقية مع علبة مصنوعة من التيتانيوم الثمين المصقول يدوياً، وواجهات قابلة للضبط وغنية بالتفاصيل، مقترنة بجلد العجل والأساور المطاطية. وتعمل ساعة "ساميت 3" الذكية بأحدث إصدار من نظام التشغيل Wear OS من "جوجل"، وتضم تطبيقات منتقاة بعناية لتلبية الاحتياجات العملية لمرتديها. وتشتمل التشكيلة على ثلاثة إصدارات من الساعة الذكية – علبة من التيتانيوم الرمادي مقترنة بأساور من جلد العجل الأسود والمطاط الأزرق، وعلبة من التيتانيوم الأسود مقترنة بأساور من جلد العجل الأسود والمطاط الأسود، وعلبة من التيتانيوم ثنائية اللون مقترنة بسوار "مون بلان اكستريم 3.0" من جلد العجل باللون الأخضر الداكن وأساور من المطاط الأسود – فضلاً عن خيارات تخصيص واسعة النطاق.
• تتماشى ساعة "مون بلان 1858 GMT أوتوماتيك ديت" مع أنماط الحياة المتغيرة عبر المناطق الزمنية، مع وظيفة الساعة التي تعرض الوقت في مكانين مختلفين في الوقت نفسه بدون عقارب. ويشير النظام المبتكر إلى المنطقة الزمنية الثانية بمربع أحمر يتحرك حول السطح الخارجي للقرص، وبجوار حلقة ثابتة من الألومنيوم المؤكسد باللون الأسود أو الأزرق ويعرض الزمن بنمط 24 ساعة، حتى يعرف المستخدم على الفور ما إذا كان الوقت نهاراً أم ليلاً في المنطقة الزمنية الثانية أيضاً. وتأتي الساعة بعلبة من الفولاذ الصلب بقياس 42 ملم مع خيار للمينا باللون الأسود أو الأزرق، وكلاهما مزين بعقارب ومؤشرات زرقاء متوهجة، مصحوبة بسوار محزز قابل للتبديل من الفولاذ الصلب مع نظام ضبط دقيق لقياس السوار حول المعصم، كما يمكن تبديله بسوار مطاطي أسود أو أزرق في ثوانٍ. وتُظهر الجهة الخلفية للعلبة من التيتانيوم نقشاً محفوراً لقارات ومحيطات الكوكب، إلى جانب أسماء المدن في كل منطقة من المناطق الزمنية الـ 24، مما يعطي مؤشراً للوقت العالمي.