يتبادر إلى أذهان الجميع نفس السؤال على وسائل التواصل الاجتماعي ولكل متابع للفاشينيستا روان بن حسين و خطيبها يوسف هل مقاطع الفيديو والصور التي يتابعون نشرها على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي تدل على انفصالهما؟
والمتابع لحساباتهم يجد ذلك يظهر بوضوح مثلاً على تطبيق إنستغرام ، يوسف عاد إليها رغم إهانته، لكنه لم يترك ما قامت به بحقه وبحق أسرته على السوشيال ميديا دون عقاب، حيث نشرت روان قبل فترة مقولة “أنت لا زلت تبحث عني في كل إمرأة”، الأمر الذي ترك الكثير من علامات الإستفهام عند جمهورها وتوصلت الإستنتاجات أنهما انفصلا من جديد.
على ما يبدو أن يوسف ترك بالفعل روان وأنهى علاقته به، وانتقل لممارسة هوايته المفضلة بالسفر والاستمتاع بالطبيعة، ويظهر ذلك بوضوح من خلال الصور ومقاطع الفيديو التي يحرص على نشرها على صفحته ، ويكون فيها بمفرده أو مع أصدقائه، ولم يظهر مع روان في الفترة السابقة نهائياً.
في المقابل، تمضي روان اجازة في تونس وتحرص على نشر صورها بملابس صيفية جميلة ، وتبدو في غاية الجمال والسعادة، الأمر الذي إعتبره الكثير من متابعيها بأنها حركة للرد عليه