أوجيني بيطار، لبنانية تعيش في شمال لبنان، وجدت أنه في عامها المئة، حان الوقت للتغيير والتجديد. فقررت دخول عالم التواصل الإجتماعي من بابه العريض. فطالبت أبنائها بشراء لها جهاز كومبيوتر وسماعات للتواصل معهم وأحفادها في المهجر.
تحدثت أوجيني عن أن شغفها بدأ عندما كانت ترى أحفادها يلعبون بهذه الاجهزة النقالة الصغيرة، ونوّهت أن الروح عادت اليها عندما تعلمت استعمال الحاسوب.
أوضحت أنه في بعض الاحيان لا تحسن استعماله انما في الاحيان الاخرى فهي تجيده .
كما طالبت الجدة أوجيني أحفادها بشراء لها "IPad" لمواكبة التطور، وطلبت مِن مَن يحبها ان يتبعها عبر Twitterـ قائلة: Follow me on Twitter.