أفادت صحيفة "سبق" السعودية بأن طفلًا سعوديًا في الصف السادس الابتدائي من مدينة أبها (جنوب غرب السعودية) قد أقدم على الانتحار شنقًا يوم الجمعة الماضي، وتدور الشكوك بأنه ضحية جديدة للعبة الحوت الأزرق.
وكان الشاب "عبد الله بن فهيد" قد نشر تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر" أكد فيها أن ابن خاله الذي يدرس في الصف السادس الابتدائي قد انتحر شنقًا متأثرًا بإحدى الألعاب الإلكترونية، بينما أكد عدد من الأطفال أصدقاء الضحية، أنه كان يلعب لعبة الحوت الأزرق في الآونة الأخيرة.
التحقيقات ما زالت جارية لمعرفة الأسباب التي أدت لهذه الواقعة، ولا يمكن تأكيد أو نفي التهمة عن تلك اللعبة الخطيرة التي أوقعت ضحايا كُثر.