بعدما فشلت المهمة البحثية التي خرجت عام 2010 للبحث عن آثار فُلك نوح، في سلسلة جبال أرارات بتركيا، وتفنيد العلماء لما عثرت عليه هذه البعثة، قائلة أنه لا توجد آثار حقيقية أو علمية.
خرجت مهمة أخرى في العام الحالي مكونة من فرق بحثية على أعلى مستوى، لإعادة البحث عن حطام فُلك نوح، الذي ذُكر في كل الكتب السماوية، قائلين أنهم متأكدين من العثور على بعض الأدلة الجديدة، ولكنهم لن يعلنوا عنها الآن، وأنه سيتم الإعلان عنها في وقتها لكل العالم،كما سيتم نشرها في كتاب يتحدث عن رحلة البحث.
وينتظر العلماء ظهور هذه النتائج، كي يدرسوها ويحللوها أيضًا، كي ينفوا أو يؤكدوا صحة هذه المزاعم.