
فقد زوجين طفلتهما حديثة الولادة، بسبب التشخيص الخاطئ من الأطباء، عندما فسرا آلام المخاض التي تمر بها الأم، أنها مجرد عدوى بكتيرية وحالة إمساك، وأنها لم تدخل بعد مرحلة المخاض، ورغم إحساس الأم أنها على وشك الولادة إلا أنهم تجاهلوها، حتى اصيبت الأم بنزيف، فاضطروا إلى إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفلة.
لكن لسوء الحظ وبسبب تأخر إخراج الطفلة، أصيبت الرضيعة بتلف دماغي، وفور ولادتها وُضعت على أجهزة التنفس الصناعي، وحين لم تستجب للعلاج اضطر الزوجين إلى فصل الأجهزة عنها وتركها تموت.