عندما أعادت سيدة أسترالية مشاهدة صور الكريسماس للعام الماضي، اتضح أن الصور لم تكن بريئة كما كانت تتوقع، بل إن ابنها الذي كان يبلغ وقتها عامين فقط، كان رافعًا إصبعه الأوسط في الصورة الأسرية التي جمعتهم مع سانتا كلوز.
أحست السيدة بالإحراج الشديد عندما لاحظت الأمر الذي فعله ابنها في الصورة، خاصة أنها جعلت جميع أقاربها يشاهدون الصورة.