تحولت فقرة تليفزيونية من الحديث عن حساسية بعض الأطفال من الحليب البقري، إلى فقرة ترفيهية طريفة، وهذا بسبب وجود طفلة صغيرة في الاستوديو أتت برفقة والدتها التي ستتحدث في هذا الأمر، ولم تأبه الطفلة لوجود الكاميرات والجمهور، وكانت على طبيعتها تعبث بمحتويات الاستوديو، مسببة حالة من البهجة في الاستوديو ولدى المشاهدين.