
من أجل تخليصه من إدمانه على الإنترنت، قامت إحدى الأسر بإيداع ابنها المراهق في مركز لعلاج الإدمان ولكنه غير مرخص، وبعد 48 ساعة فقط من دخوله المركز، عثروا على جثته في المركز وهي مليئة بالجروح والطعنات، وأثبت الكشف المبدئي على الجثة أنه عانى من نزيف داخلي، غالبًا هو ما أدى إلى وفاته.
وتعد مراكز علاج الإدمان غير المرخصة في الصين أزمة كبيرة وتسبب قلق لدى الأهالي، فهي تستخدم أساليب عنيفة ووحشية في أسلوب علاجها.