من أجل رفع الوعي بالأفيال الأفريقية لدى البشر، قامت إحدى المؤسسات بدراسة مطوّلة،من أجل استباط اللغة التي تتحدث بها الأفيال، ومن ثم ترجمتها إلى لغة البشر ليتمكنوا من فهمها. واعتمدت الدراسة على الأصاوات التي تصدرها الفيلة، ومقارنتها بحركة خرطوم الفيل.
تم تحويل هذا الأمر إلى جهاز، يمكنه تحويل لغة الأفيال إلى لغة بشرية يمكن فهمها، ويستطيع العامة شرائه والتعامل به مع الأفيال لمعرفة في ماذا يفكرون، رغم أن الكلمات التي يستطيع الجهاز ترجمتها ليست كبيرة وإنمها هي المفردات الأولية للغة، مثل إلقاء التحية والتعبير عن الحزن.