
التقط أحد الشباب المصريين صورة سيلفي لنفسه، مع لوحة إعلانية تودعه بوفاته في تفجير كنيسة طنطا الإرهابي، وقال الشاب أنه فوجئ بصورته في الشوارع وأن اللافتة تقول انه مات في التفجير. وما يبدو أنه حدث هو خطأ غير مقصود، فالاسم المصاحب للصورة هو اسم جد الشاب وهو من قُتل فعلًا في التفجير، ولكن بدلا من وضع صورته تم وضع صورة الشاب.