بعد معاناة مع الحساسية وأنف مكسور، أصر شيخ قطري العلاج في سويسرا عند أفضل طبيب، وعندها حوله البروفيسور لأفضل طبيب يستطيع معالجته، ليكتشف أن من أطلقوا عليه هذا اللقب هو طبيب سعودي من أبناء مكة المكرمة، ليقول أن أبناء الوطن العربي يشرفونه في كل مكان في العالم.