نادرًا ما تسمع خبرًا يجعلك تقوم بأمر يغير مجرى حياتك، فبعد أن كشفت السلطات الكندية عن استبدال طفلين في إحدى المستشفيات منذ ما يزيد عن 40 عامًا، قرر ديفيد تايت وليون سوانسون وهما صديقان مقربانن إلى إجراء اختبارات الحمض النووي هما أيضًا وكانت المفاجأة، فقد أثبت التحليل أن الصديقين المقربين تربيا في بيوت أحدهما الآخر، وأن أهل تايت هم أهل سوانسون والعكس صحيح. وبكى الرجلين بعد سماع النتيجة أثناء المؤتمر الصحفي، وطالبا بالتحقيق في هذه الواقعة.