قام رجل إيراني بالتجرد من مشاعر الأبوة أو حتى المشاعر الإنسانية العادية، واستغل غياب زوجته وانشغالها بابنهما الأكبر ودخوله المستشفى إثر تعرضه لحادث سير، واختطف ابنها الصغير الذي يبلغ عمره 6 شهور فقط، وباعه في السوق بمبلغ 50 دولار فقط.
ليس هذا فحسب ما حدث، فقد استغل هذا الأب معدوم الإحساس هذه النقود في شراء مخدرات لنفسه، وفور أن اكتشفت الأم حقيقة ما حدث، ذهبت إلى قسم الشرطة الذي استدعى الأب ووجه له التهم المختلفة ولا زال البحث عن الطفل جاريًا.