طرحت شركة Rado نسخة جديدة جريئة من ساعة الغواصين الكلاسيكية التي قدّمتها في العام 1962، بحيث تتميز ساعة Tradition Captain Cook MKIII الجذابة باحتفاظها بالشكل الرائع لساعة Captain Cook الأصلية التي أطلقت عام 1962، ولكن مع لمسة عصرية بتفاصيل مدروسة، مثل مقاس العلبة الكبير XXL والسوار القماشي الأسود اللون. إنها بالفعل أنسب ساعة للمستكشفين العصريين.
الاستعداد للرحلات الاستكشافية
ساعة MKIII مستوحاة من النموذج المطروح عام 1962 وهي جاهزة لأي مغامرة. صُممت ساعة MKIII بعناصر عصرية تضمن استعدادها لأي مغامرة تقوم بها، سواء عند الإبحار في البحار المفتوحة أو عند التنقل في الشوارع في أوقات الذروة. كذلك، يوفر التيتانيوم المقوى بدرجة 5 خصائص متميزة في مقاومة الخدش، ما يجعلها مثالية للبيئات المليئة بالتحديات، وبالإضافة إلى أن ميناء الساعة المضيء يتيح قراءة الوقت بسهولة في ظل أي ظرف، سواء على سطح الماء أو تحت الأمواج.
وأثناء إعادة تصميم المظهر العملي والجريء لساعة Captain Cook الأصلية بما يتناسب مع أذواق عشاق الساعات في الوقت المعاصر، لم تقبل Rado بالتضحية بعناصر الراحة في ما يتعلق بالتصميم. فتصميم العلبة الحاضنة بدون عروات يعني أن ساعة MKIII تناسب المعصم بأي مقاس، في حين أن الإطار المحيطي المقعر الدوار المستخدم لقياس الفترات الزمنية المنصرمة بالدقائق يتيح إمكانية قياس الوقت بشكل دائم.
تتألق ساعة MKIII بمظهر رياضي أنيق بفضل السوار القماشي الذي يكشف عن لمسات أنيقة وجذابة في المظهر الكلاسيكي العتيق. أما الزجاج المصنوع من الكريستال الصفيري بشكله الصندوقي فيغطي ميناء الساعة بوظيفة تاريخ اليوم. وتتميز آلية الحركة باحتياطي طاقة يصل إلى 80 ساعة، وبالإضافة إلى ذلك تتمتع ساعة MKIII بمقاومة تسرّب الماء حتى ضغط 22 بار (220 متر).
وكلما اقتربت من ساعة Captain Cook MKIII من Rado اكتشفت المزيد من أسرارها الجمالية. ومن خلال الجمع بين التصميم الجذاب والمواد المبتكرة التي استخدمت في الساعة الأصلية إلى جانب سهولة القراءة وسلاسة الارتداء في ساعة القرن الحادي والعشرين، فإن ساعة Tradition Captain Cook MKIII من Rado جاهزة لأي مغامرة.