تسجل

مصارعون قضوا على حلبة المصارعة

Loading the player...
مصارعون قضوا على حلبة المصارعة
مصارعون قضوا على حلبة المصارعة

المصارعة رياضة خطرة. وقد تسببت بإصابة العديد من المصارعين. ولكن هل كنت تعلم أن العديد منهم لقي مصرعه أيضاً على حلبة المصارعة؟

مايك دايباياس

هو والد تيد دايباياس بالتبني وكان أيضاً مصارعاً محترفاً. في 2 يوليو 1969، كان يصارع في تكساس خصماً يتجاوز وزنه ستمائة رطل. أصيب دايباياس بنوبة قلبية. هرع هارلي رايس إلى الحلبة لإجراء الإنعاش القلبي الرئوي عليه، ثم جاءت سيارة الإسعاف وجرت محاولات إنعاش أخرى من دون جدوى. بعد فترة وجيزة، أعلنت وفاة مايك دايباياس عن عمر 45 سنة.

جانيت وولف

في أوائل الخمسينيات، كانت ميلدريد بورك وجه المصارعات. وكانت أيضاً زوجة بيلي وولف، أحد كبار المروجين لهذه الرياضة. وفي العام 1951، تم اختيار جانيت بوير، البالغة من العمر 18 سنة، لتحل محلها. بعد ستة أشهر كانت تصارع مرتين كل ليلة. في 28 يوليو 1951، وجهت لها خصمتها ضاربة أردتها على الحائط. وكانت بوير تشكو من ألم في الرأس، غير أنها أصرت على المشاركة في الجولة الثانية ضد خصمتها الأخرى. لكنها انهارت أرضاً وفقدت وعيها ولم تستفق. وأعلنت وفاتها بعد أسبوع بعمر 18 سنة.

غاري ألبرايت

غاري ألبرايت قريب من ذه روك. أثبت مكانته في عالم المصارعة. وفي العام 2000، بعد عودته إلى الولايات المتحدة، كان يصارع لوسيفر غريم في بنسيلفانيا، حين تلقى ضربة قاضية. وعلى الرغم من أن المسعفين هرعوا إلى الحلبة، تم إعلان وفاة ألبرايت بعد فترة وجيزة. وهو كان يعاني من عدة أمراض منها السكري وتضخم القلب.

ميتشوهارو ميساوا

إنه بمثابة جون سينا الياباني. في مباراته الأخيرة، كان يصبو للقلب البطولة. وفي مرحلة ما تلقى ضربة من خصمه وفقد وعيه وأعلنت وفاته التي هزت كل اليابان.