اسماء المطر

المطر هو تساقط قطرات الماء من السحاب في السماء، ويعد المطر من ضروريات الحياة فبدونه تموت الأرض التي تعيش عليها جميع الكائنات الحية. في هذا المقال نتناول أسماء المطر المتنوعة ومعانيه المختلفة.

اسماء المطر ومعانيها

الرذاذ : الساكن الصغير القطر كالغبار
الطل : أخف المطر وأضعفه
الرش والطش : أول المطر
الديمة : المطر الذي يدوم أياما في سكون بلا رعد وبرق
المزنة : المطرة وكذلك تعرف السحابه بنفس الاسم
النضح والبغش والدث والرك والرهمة : أقوى من الرذاذ
الهطل والتهتان : المطر الغزير السقوط
الغيث : الذي يأتي عند الحاجة إليه
اسماء صوت المطر
الحيا : الذي يحيي الأرض بعد موتها
العباب : المطر الكثير
الوابل والصنديد والجود : المطر الضخم القطر الشديد الوقع
الودق : المطر المستمر
حب المزن وحب الغمام : البرد
الحميم : المطر الصيفي العظيم والشديد الوقع

اسماء المطر الخفيف

الطل: المَطَرُ الصِّغارُ القَطر الدائمُ، وهو أَرْسخُ المطر نَدًى. قال ابن سيده: الطَّلُّ أَخَفُّ المطر وأَضعفه ثم الرَّذاذُ ثم البَغْش، وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَتَثْبِيتاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ. البقرة.

اسماء المطر في القران

المطر: القارئ للقرآن الكريم المتأمل لمعانيه يعلم أن لفظة المطر لم ترد إلا في العذاب والعقاب. قال الله تعالى: { أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ } الفرقان. وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ. وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ. ولاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ
الماء: وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ. الأنعام.
الصيب: نُزولُ الـمَطَر. صَابَ الـمَطَرُ صَوْباً، وانْصابَ: أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ واللّهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ. البقرة.
الودق: المطر المستمر. (اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاء كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) الروم.
الغيث: الذي يأتي عند الحاجة إليه. وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيد. الشورى.

أسماء صوت المطر

تختلف أسماء صوت المطر من حيث سرعة ارتطامها بالأرض ومدى غزارتها وانهمارها ولعل أبرزها الجلجل وهو صوت المطر، أما الرز فهو صوت المطر في السماء أما الجور فهو صوت المطر الغزير، والهزيم هو صوت المطر الشديد، أما الدوِي فهو صوت المطر من بعيد، والوقع هو صوت ارتطام المطر بالأرض، الهمار هو صوت المطر المنهمر، والقطقطة هو صوت المطر المتتابع، والعزف هو صوت المطر والغيث أما الاستهلال فهو صوت المطر إِذا ارتفع، أما الاهديدار فهو صوت انهمار المطر وأخيرا وليس آخرا الإهتزام هو صوت المطر المتواصل.