الأسرة والمدرسة من أهم حاضنات الإنسان في حياته، فهما المكانات اللذات يتزودان فيهما الإنسان بكل ما يحتاجه من قيم ومعارف، وتتشكل عبره شخصيته، ويستخرج أجمل وأفضل ما فيه.
مشروع عن دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن:
• توعية الفدر منذ سنين حياته الأولى لواجباته وحقوقه في وطنه، وذلك عبر تعليمه الأساليب السليمة للمطالبة بحقوقه، وأهمية أداء واجباته، فلو أدى الشخص واجباته على أتم وجه لسدت كافة المنافذ التي يتسلل منها عدم الاستقرار وأنعدام الأمان.
• توعية الطفل اتجاه أهمية احترام الآخرين مهما كانوا مختلفين معه، فاختلاف الرأي ليس مدعاة للتناحر وإنما لأندماج الأفكار وتكمن الخطورة في تحول اختلاف الرأي لفوضى وعدم استقرار نتيجة لتعدي الإنسان على أخيه الإنسان وعلى حقه في نيل الحياة الكريمة الخالية من الوفضى.
• بث الأخلاق الحميدة في الطفل وهي الركيزة الأساسية لحفظ الأمن في الوطن الكبير فكلما سما المواطن بأخلاقه كلما ترفع عن النعرات والقلاقل في المجتمع.
• تعلية قيمة المواطنة في الطفل، ويساعد ذلك على جعل الوطن واحدة من أهم أولوياته ومن صار الوطن في قلبه أولوية يحافظ عليه بكل ما آتى من قوة وخاف عليه من تفشي حالة الفوضى التي تعمل على تدمير الموارد وجعله مطمعًا من مطامع الدول المتربصة.
يمكنك قراءة المزيد
جهود رجال الامن في المحافظة على الامن قصير جدا
جهود رجال الامن في المحافظة على الامن في الحج
جهود رجال الامن في المحافظة على الامن مختصر
جهود رجال الامن في المحافظة على الامن بحث