الوظائف من لوازم الحياة لتلبية حاجات المجتمع والنجاح الوظيفي سواء كانت وظيفة حكومية أو خاصة من ركائز نمو المجتمع ورقيه، والفشل والاخفاق الوظيفي يترك آثارًا سلبية كذلك، فما هي مقومات النجاح الوظيفي وما هي نتائجه، وما هي مخاطر الإخفاق الوظيفي.
مقومات النجاح الوظيفي وشروطه:
- فهم متطلبات العمل وتداعيات، فكل وظيفة لها متطلبات على الموظف القيام بها مثل أوقات العمل وأوقات المغادرة وحيثيات العمل ودقته وغيرها.
- التدرب المستمر على متطلبات العمل والمهارات الخاصة بالعمل الوظيفي، وذلك للوصول لأفضل نتائج.
- تقييم العمل دائما والتعرف على مواطن الإخفاق لتجنب تكرارها ومواطن الابداع والنجاح لتنميها والبناء عليها.
- الاستفادة من التجارب الوظيفية المشابهة، والتعرف على عناصرها.
- الاستفادة من الدورات للتطور الوظيفي.
نتائج النجاح الوظيفي:
- توفير الخدمة الصحيحة للمجتمع من تعليم صحيح وعلاج طبي مناسب ومشاريع رائدة ناجحة وإنتاج زراعي مناسب وجودة في الصناعة.
- تماسك المجتمع وترابطه بسبب الرضا عن الأداء الوظيفي.
- ازدهار المجتمع وتوفقه وريادته لإبداع موظفيه في كل تخصصاتهم.
- انفتاح المجتمع على خيره من المجتمعات والاستفادة من تجاربه.