تعد الثعابين من أكثر الامور السياحية رواجًا في الهند، فبينما كثيرون يعملون في هذه المهنة، فإن بعضهم لا يستطيع التعامل بشكل جيد مع الثعابين، وهذا هو ما جعل صورة السائح مع الكوبرا هي آخر صورة له في حياته. فبعد أن وضع الرجل الثعبان حول رقبته، شعر بلدغة خفيفة، وبعد أن تساءل إن كان قد لُدغ بالفعل، فقد الوعي مباشرة، ومرة أخرى يتحكم الجهل في مجريات الأمور، فبدلًا من إنقاذ حياة السائح ونقله على الفور إلى المستشفى للتخلص من السم، نُقل إلى معالج شعبي، ليموت بعدها بساعة واحدة.