تم التعرف على إحدى ضحايا حادث لندن الأخير، وهي الأسبانية عائشة أحمد، التي تعمل كمعلمة لغة أسبانية في لندن، وكانت في طريقها لأخذ ابنتيها من المدرسة، حين دهسها منفذ الهجوم بالسيارة وألقيت أسفل حافلة. غيّرت عائشة كنيتها من أحمد إلى فرادي بعد زواجها من زوجها البرتغالي.