عندما يستضيف أحد البرامج ضيف من الأطفال، يكون من الصعب التحكم في تصرفاتهم لأنهم سريعًا ما يملّون من جلسة البالغين، لذا عندما استضاف هذا البرنامج النهاري هذه الأم وابنها الذي أنقذ حياتها عندما اتصل بالطوارئ وأخبرهم أن والدته فاقدة للوعي وظل محتفظًا بهدوئه.
ولكن هذا الأمر تغيّر في الاستوديو، عندما انطلق الطفل وأخذ يجري في الاستوديو ثم استقر عند النافذة الكبيرة المطلة على الخارج، فما كان من المذيع إلا أن يترك زميلته وأم الطفل والمشاهدين، ويذهب مع الطفل إلى النافذة كي يشاهد معه العالم الخارجي.