وثقّت كاميرات الهواتف الذكية إهانة امرأة لرجل ونعتته بأنه سمين بما يكفي كي لا يطلب المزيد من الطعام، ومع دفاع الرجل عن نفسه واستمرار المرأة في مهاجمته، انضم عددًا من المدافعين عن الرجل ضد المرأة التي كانت هناك امراة واحدة تساندها، وبعد الكثير من السباب والهجوم والدفاع، أنهى أحد المدافعين عن الرجل هذا الشجار بأن صب كأس المياه الغازية على المرأة. ليتضح فيما بعد أن كل الرجل والمرأة أساس الشجار ما هما إلا جزء من تجربة اجتماعية تقيس ردود أفعال المجتمع تجاه الإهانات والعنصرية.