صور أحد المواطنين بجدة الحال المرثي الذي وصلت إليه إحدى حدائقها العامة، فالحديقة التي من المفترض أن تكون متعة للعين وراحة للنفس، حوّلها الزائرون إلى مكب كبير للنفايات، فلا يخلو مكان في الحديقة من آثار المهملات والمخلفات التي يلقيها مرتاديها غير عابئين بنظافة المكان ولا صحة باقي الزائرين ولا المشهد الحضاري على الإطلاق.