انتشر فيديو اجتاح فيس بوك، يظهر فيه مدينة ريو دي جينيرو المقام بها الأوليمبياد الحالية، وهي تتحول إلى مدينة يجوب به اللصوص في وضح النهار يسرقون السياح عيانًا أمام المواطنين البرازيليون ولا يتحرك أحد منهم لإنقاذ حتى سمعة البرازيل، وهو الأمر الغريب، والأغرب أنه لا يوجد أثر للشطة حتى مع استمرار الظاهرة.