تكثر الأسباب التي يقدمها فندق الريتز-كارلتون هذا الصيف لاستكشاف مدينة دبي وعيش أجمل التجارب فيها. فذلك الملاذ المميّز ذو الواجهة البحرية يطلّ على مياه الخليج العربي المتلألئة من جهة وعلى منطقة جميرا بيتش ريزيدنس التي تنبض حياةً من جهة أخرى ليقدّم لزوار دبي من مختلف أنحاء العالم عطلة صيفية من شأنها أن تحفظ في الذاكرة أروع الذكريات.
بصفتها وجهة التسوّق الأولى في العالم التي تحتضن أكبر مركز للتسوّق في العالم أيضاً، تتيح دبي لضيوفها تلبية حاجاتهم وشراء ما يحتاجون اليه في مراكز تسوّق متعددة هي كلها عالمية المستوى. وبفضل مهرجان مفاجآت دبي، مهرجان التسوّق الشهير، تقدّم دبي للمتسوّقين والسياح والزوار أفضل ما لديها من عروض تسوق ونشاطات ترفيهية. أما الضيوف الذين يريدون تجربة تسوّق أكثر أصالة، فحري بهم زيارة المدينة القديمة والتجوّل في شوارع الأسواق التقليدية.
أما الضيوف الذين لا يرغبون في مغادرة الفندق لمواصلة الاستمتاع بالأجواء البحرية، فبانتظارهم تجربة تسوّق لا يُعلى عليها قريباً منهم، في مول "ذا بيتش"، وجهة التسوّق الأحدث في دبي، وجهة تمتدّ على مساحة 300 ألف قدم مربع وتقع مقابل الخليج العربي، تتميّز بمحلات تجارية لعلامات محلية وعالمية ومطاعم عالمية المستوى ومراكز ترفيهية من بينها شاشة سينما عملاقة.
وللأشخاص المهتمّين بصحتهم واللياقة البدنية حصتهم أيضاً. فتجربة الرفاه الصيفية في منتجع الريتز-كارلتون هي أفضل وسيلة للحفاظ على اللياقة البدنية هذا الصيف. يستطيع الضيوف الانضمام كل يوم إلى الصفوف الجماعية التي تستمرّ لمدة ساعة أو اختيار التدريب الشخصي بإشراف مدربين محترفين وماهرين. يوفّر المنتجع الصحي في الريتز-كارلتون تجارب رائعة للأشخاص الذين يرغبون في الاسترخاء وتدليل أنفسهم. فبفضل غرف العلاج المصممة بأناقة وردهات الاسترخاء المستقلة وأحواض السباحة الداخلية ذات المياه الدافئة والباردة والمسبح الخارجي، يكتنف الهدوء المنتجع الصحي ويجعل منه مكاناً مثالياً للتأمل والاسترخاء.
وفيما يستمتع الكبار بأوقاتهم الخاصة، يستمتع الصغار بلحظات مميزة بفضل نشاطات مخيّم الريتز-كارلتون الصيفي للأولاد. يمتدّ المخيم على مدار أسبوع كامل يزخر بالنشاطات التثقيفية والتعليمية والترفيهية على أساس أربع ركائز هي الماء والأرض والمسؤولية الاجتماعية والثقافة. تستهدف النشاطات الأولاد الذين تراوح أعمارهم بين خمسة أعوام و12 عاماً وتشمل النشاطات النهارية الألعاب والأشغال اليدوية والرحلات في أحضان الطبيعة إلى جانب اللياقة البدنية والسباحة. وفي الليل، تُروى للأولاد القصص تحت ضوء النجوم، ويقومون بالدوريات برفقة المسؤولين عن الدوريات في المنتجع.