قد يتعجب كثيرون حين يعلمون أن أخف سيارة تم تصنيعها وهي سيارة سوزوكي ألتون ( 200 رطلا ) تعد أخف في الوزن من بعض الأشخاص ممن يمتلكون أوزانا زائدة. ونبرز فيما يلي قائمة بـ 10 أشخاص بدناء لم يكن بوسعهم التوقف عن تناول الطعام :
- روزالي برافورد – 1053 رطلا : مواطنة أمريكية من مواليد عام 1943 وكانت تحمل الرقم القياسي العالمي كأثقل امرأة على سطح الأرض حتى عام 2013. لكنها تمكنت بعد ذلك من التخلص من 420 رطلا بعد اتباعها نظاما غذائيا ورياضيا لمدة عام.
- روبرت ايرل هيوز – 1069 رطلاً : كان أثقل انسان في العالم مع بداية القرن العشرين وهو من مواليد بايليس في ولاية إلينوي عام 1926 وتوفي وعمره 32 عاما.
- باتريك ديويل – 1072 رطلاً : من مواليد نيبراسكا ولا يزال على قيد الحياة وكان يعمل كمدير لأحد المطاعم، ولم يغادر منزله على ما يبدو منذ ما يقرب من 7 أعوام. وبعد دخوله المستشفى، فقد 570 رطلا دفعة واحدة، ويتمتع بصحة جيدة إلى الآن.
- مايكل هيبرانكو – 1100 رطلا : فرغم اصراره على انقاص وزنه في ثمانينات القرن الماضي ونجاحه في تحقيق تلك الغاية، إلا أن الأمور تبدلت لديه بعد مرور عدة سنوات، اذ زاد وزنه بشكل كبير، ثم نقص وزنه بصورة هائلة قبل أن يتوفى في 2013.
- والتر هادسون – 1197 رطلا : من مواليد بروكلين في نيويورك عام 1944 وقد توفي نتيجة أزمة قلبية في العام 1991 وهو في سن الـ 46.
- روبرت باتلر – 1200 رطلا : مواطن أمريكي من مواليد مطلع سبعينات القرن الماضي، وكان بحاجة لاحدى الجراحات، لكنها فشلت، وزاد وزنه، حتى توفي عام 2015.
- كارول ياجر – يتراوح وزنها بين 1200 و1600 رطلا : كانت تعاني من سمنة مفرطة في أقصى صورها ولم يكن بوسعها أن تقف أو أن تمشي وتوفيت عام 1994 عن عمر يناهز 34 عاما ووزنها كان يقدر وقت وفاتها بحوالي 1200 رطلا.
- مانويل أورايب جارزا – 1316 رطلا : لم يكن بمقدوره مغادرة فراشة لمدة قاربت الستة أعوام، وقد توفي في النهاية نتيجة البدانية يوم 26 مايو في العام 2014.
- خالد بن محسن شاعري – 1345 رطلا : من مواليد السعودية عام 1991 وقد سبق أن أمر العاهل الراحل الملك عبد الله باخضاعه لعلاج خاص بانقاص الوزن في المستشفى خلال شهر أغسطس عام 2013، وبالفعل تمكن من فقدان أكثر من نصف وزنه.
- جون براور مينوش – 1400 رطلا : تم ادخاله المستشفى وهو في سن الـ 36 نتيجة اصابته بقصورة في الجهاز التنفسي وعضلة القلب واحتاج مينوش لأكثر من 12 رجل اطفاء وانقاذ كي ينقلوه من منزله إلى المركز الطبي التابع لجامعة واشنطن.