
يبدو أن الألم من نصيب هذه الفتاة، التي لم يمر على معافاتها من مرض سرطان الدم وقت طويل، حتى عانت من تجربة مريرة من نوع آخر، حين كانت على موعد مع قريب لها، ولكنها فوجئت به يصطحبها معه إلى مكان نائي ومهجور، ويقوم باغتصابها مع صديقه، ثم تركها في المكان.
المفجع في الأمر، أنه عندما حاولت الفتاة أن تستنجد بأحد المارة ليساعدها، استغل حالتها النفسية السيئة وقام باغتصابها هو الآخر، بعدما استطاعت الفتاة تمالك نفسها، ذهبت لقسم الشرطة لتحرير محضرين اغتصاب، واستطاعت الشرطة بالفعل التوصل للشخص الثالث الذي غتصبها، ولا تزال تبحث عن قريبها وصديقه.