بكت فتاة أمريكية يوم زفافها بحرقة، عندما استمعت إلى الرسالة الصوتية التي تركها لها والدها، قبل أن يتوفى عام 2001 بعد صراع مع مرض السرطان، ولم تكن الفتاة تعلم أن والدها ترك هذه الرسالة بحوزة عمها، كي يُسمعها إياها يوم زفافها.
وكان الأب يريد أن يترك رسالة صوتية لابنته لكل مناسباتها السعيدة، إلا أنه بسبب مرضه لم يستطع تسجيل سوى رسالة واحدة، فاختار تسجيل هذه الرسالة تحديدًا كي يفرحها ويشعرها أنه معها في يوم فرحها.