"ياحياة قلبي شلونك!" بهذه الكلمات العربية الصادقة، استقبلت المربية الهندية الكبيرة في السن، الشاب السعودي الذي كانت تعمل كمربية له بالسعودية عندما كان طفلًا صغيرًا. وكان هذا الشاب السعودي قد قرر أن يذهي في رحلة إلى الهند ليبحث عن مربيته ويقضي معها بعض الوقت ويسترجع معها ذكريات الماضي، ففوجئ أن المربية تحدثه العربية وكأنها لم تغادر المملكة منذ فترة طويلة، واحتضنته سائلة إياه عن أخباره.