إحدى القواعد الذهبية للتسويق هي "أن تعرف السوق المناسب لك". لذا عندما تحدّد رسائل الشركة عليك أن تضيف محتوى ذا صلة كي تحظى بالتفاعل المنشود وبالتالي نسب المبيعات المرجوّة. تندمج أداة Hyper Targeting بشكل طبيعي مع شبكات التواصل الاجتماعي كالتالي:
تحديد القطاعات الصغيرة: عندما تقسم قاعدة المعجبين وتجزئها، تعدل المنصة حجم السوق على الفور. القطاعات التي تختارها تختلف بالشركة. على سبيل المثال، القطاع المهتم بالرياضة قد يكون مثالياً للرياضيين، فيما يكون القطاع المختص بالإعمار فعالاً لشركة خدمات مالية.
راقب، اختبر، وقيّم نسب التفاعل في قطاعاتك الصغيرة: تسهم مراقبة مستويات الانخراط والتفاعل في القطاعات في تبنّي تقنيات متواصلة لتطويرها.
طوِّر تقويم استراتيجية محتواك الشهري: يجب تطوير أقسام أخرى مع هذه القطاعات الصغيرة، ما يتطلب بالطبع تخطيطاً وتطويراً إضافياً.
طوِّر التفاعل بملصقات قصصية داعمة: فائدة هذه الأداة تكمن في زيادة التفاعل. اعلم أن 16% وسطياً من جمهورك سيرى ملصقاتك، و1% من هؤلاء سيتفاعل عبر المشاركة أو التعليق والإعجاب. تزيد القصص المدعمة مستويات التفاعل عبر زيادة عدد المعجبين الذين سيرون ملصقاتك ما يزيد بالتالي مستوى المشاركة.
راقب حسابك: يجب أن تتعامل مع حسابك على الشبكة كإعلان تلفزيوني ومع ملصقاتك كبريدك المباشر. كمسوِّق، إن كنت تقدّم رسائل متفرقة فستظهر جميع ملصقاتك على حائطك للعيان. إن كانت رسائلك ممزوجة بصفة عامة فاحذف ما يلزم من صفحتك.
ماذا عنك، هل يمكن أن تستفيد من هذه التقنية على فايسبوك كي تتوجه إلى جمهورك المناسب؟ هل استخدمتها من قبل؟ أطلعنا على النتائج في تعليقك.