معظم رواد المسرح يعترفون بأنهم يشعرون بشيء من الخوف قبل الصعود على الخشبة لتقديم عرضهم. ولكن بعيداً عن كونها عائقاً أمامهم، هذه الزيادة في الأدرينالين هي محرّك لهم ليؤدوا بشكل أفضل. الضغط عندما لا يكون مشلا للحركة قد يكون عاملاً إيجابياً، إذ تعمل حواسنا بشكل أفضل ما يؤدس إلى زيادة بالإنتاجية والفعالية.
تعلم كيف تتعامل مع هذا الضغط الذي ينبه الحواس ويحسن الإنتاجية، فمن لا يحس بأي ضغط قبيل تقديمه عرض، هو خطيب عاطل، فهو إما يسخر من الرسالة التي يوصلها، وإما يسخر من الصورة التي يخلفها لدى الجمهور.