تسجل

نظرة على أول ساعات Bell & Ross المربعة المخصصة للغوص

نظرة على أول ساعات Bell & Ross المربعة المخصصة للغوص
نظرة على أول ساعات Bell & Ross المربعة المخصصة للغوص

لطالما اشتهرت ساعات بيل أند روس Bell & Ross بأربع مميزات أساسية، وهي بساطتها، دقتها، كفاءتها ومقاومتها للمياه. لذا فعلى مر العصور كانت ساعات الشركة مثالية لأصحاب المهن الخطرة، مثل رواد الفضاء ورجال الشرطة ورجال الإطفاء.


قامت الشركة في عام 1997 لأول مرة بتصنيع ساعة مضادة للماء، وهي ساعة Hydromax التي تميزت بدقتها وقدرتها على مقاومة الماء والعمل حتى أعماق 11 ألف متر. ثم عادت الشركة في العام 2017، بعد أكثر من عقدين من الزمان بتصنيع خليفة للساعة الكلاسيكية المضادة للماء، وهي ساعة  the BR 03-92 Diver التي تتميز بجسمها المربع المضاد للماء وتصميمها الذكوري الأنيق.


الساعة حاصلة على جميع موافقات المقاييس الدولية وخاضعة لجميع الاختبارات اللازمة، منها التعرض لضغوط شديدة ودرجة حرارة مرتفعة تصل ل40 درجة، ثم الانتقال لدرجة حرارة 5 درجات فقط والعودة ثانية ل40 درجة. كما اختبرت الساعة بتعريضها لغاز الهيليوم لمدة 15 يوماً ليتأكد المصنعون أن بمقدورها تحمل جميع ظروف المحيط المتقلبة وتستحق لقب ساعة الغواصين. كما أن الساعة مضادة للماء حتى عمق 300 متر، وتتميز بوضوحها الشديد ومؤشراتها اللامعة الواضحة من على بعد 25 سم، حيث يتألق مؤشر الساعات باللون البرتقالي ومؤشرا الدقائق والثواني بلون أبيض ليظهر اختلافها تحت الماء. كما حرصت الشركة على جعل القرص الدائري للساعة على مستوى أعلى من الجسم المربع لها، لتسهل التعامل مع الساعة ولتضمن سهولة تحريك ترس الساعة مع مقاومتها للماء.