تسجل

HUBLOT تثبت ريادتها في عالم كرة القدم

HUBLOT تثبت ريادتها في عالم كرة القدم
HUBLOT تثبت ريادتها في عالم كرة القدم

تعلن Hublot حبّها لهذه اللعبة الجميلة. فبصفتها أول علامة تجارية فاخرة تستثمر في كرة القدم، حافظت Hublot  على مكانتها كشريك رسمي للمباريات طوال 10 سنوات. تستهلّ Hublot، وهي الشريك الرسمي لكأس الأمم الأوروبية 2016، الاحتفالات بسلسلة من الصور المبهرة. فحين يصِف نجوم كرة القدم أبرز اللحظات التي خاضوها خلال كأس اليورو، تُظهرهم Hublot في أبهى حللهم. تردد هذه الحملة صدى حملة أخرى أقيمت خلال فيفا كأس العالم 2014 في البرازيل، حيث كُرّم فريق نجوم كرة القدم بكرة مصمّمة خصيصاً من توقيع بريتو. وتحت شعار "ما هي أبرز لحظاتك المفضلة في كأس اليورو؟"، أطلقت Hublot حملة تليق بالأساطير من لاعبين حطموا الأرقام القياسية من نوادٍ وبطولات مرموقة في عالم "Hublot تحبّ كرة القدم".

فطوال عشرة أعوام، اضطلعت Hublot بدور ريادي في تأكيد التزامها بكرة القدم سنةً تلو الأخرى. وسواء كانوا سفراء رسميين أم أصدقاء للعلامة التجارية، يشكّلون جميعاً جزءاً من عالم "Hublot تحب كرة القدم". وفي العام 2016 الذي يشهد على ثالث مشاركة لها في كأس الأمم أوروبا لكرة القدم، ابتكرت العلامة التجارية سلسلة من الصور الآسرة الأصيلة والفريدة – حيث سيتم الكشف عن عشر منها اليوم.

"ما هي أبرز لحظاتك المفضلة في كأس اليورو؟"

"إنّها لحظات تبدّل الحياة، وتخلّف أثراً عميقاً يدوم طويلاً مع كل ثانية واحدة وكل تفصيل صغير. إنّها الأوقات التي ما إن تُذكر حتى تعود بك الذكريات إلى حالة من الفرح الذي يعيش في قلوبنا أبداً. هذه هي اللحظات التي تتمنى Hublot مشاركتها عبر حملتها الرامية إلى الاحتفاء بالشخصيات التي تؤلف عائلتها من الأسماء الشهيرة في كرة القدم. هي صور تجسّد روح كل شخصية عبر الكشف عن أبرز لحظة عاشوها خلال كأس اليورو، ولحظات ترسم ابتسامة على وجهك وتبرز كل الشغف الذي تكتنفه هذه اللعبة الرائعة. هذا الشغف الذي يوحّد البشر. وكأنّنا نجتمع كلنا معاً عبر نداء واحد، هو نداء كرة القدم".
ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لـHublot 

10 أعوام في عالم كرة القدم، و10 وجوه لـ 10 لحظات عصيّة على الزمان
أسماؤهم هي نيكولا، روي، فرناندو، خردان، كالي، لويس، ريو، خوسيه، لوكاس وميشيل. هم شخصيات ترمز إلى كرة القدم وتجسّد روحها، من حكّام ولاعبين ومدرّبين يحرّكون العالم على إيقاع كرة القدم. نذكر إنجازاتهم، والأهداف التي سجّلوها، والانتصارات التي حقّقوها جرّاء ركلات الترجيح، وعروضهم ولحظاتهم العاطفية. لا حدود لقوة الانتصار، فهي تنتقل عبر الشاشة لتغمرنا بشعور الابتهاج الذي يجتاح الملاعب خلال المنافسات الحامية. إنّها قوة توحّد آلاف الناس حول العالم بشعور واحد يخالجهم مع كل خسارة أو ربح.

وHublot تودّ تسليط الضوء على هذه الطاقة وهذه اللحظات الخاطفة للأنفاس عبر عدسة فريد ميرز. تصبو الشركة إلى التركيز على الطاقة الإيجابية وعلى موجة من العواطف لتذكيرنا باللحظات التي يمكننا توقعها في كأس اليورو 2016. إنّها لحظات شخصية يعيشها كل فرد على حدة، وتتضاعف قوتها عبر التأثير الجماعي لحدّة اللحظة.

هل أنت مستعد لدخول ساحر؟

"الوقت فكرة مجردة وغير ملموسة تفوق الوصف. يتحول حينما يتشبّع بالعواطف إلى لحظات تنطبع في الأذهان أبداً".
ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لـHublot 

نيكولا ريتزولي، تم تصنيفه كواحد من أفضل الحكّام حول العالم. وهو واحد من بين 18 مسؤولاً يتولّون رئاسة كأس أمم أوروبا 2016. 
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما حكّم المباراة الأولى للبطولة الأوروبية بين منتخبَي إنجلترا وفرنسا.

روي هودجسون، مدرّب الفريق الإنجليزي. 
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما فازت إنجلترا على السويد في تصفيات كأس اليورو 2016.

فرناندو هييرو، لاعب دولي إسباني سابق والمدير السابق للمنتخب الإسباني.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما فاز الفريق الإسباني تحت إدارته على حساب ألمانيا في كأس اليورو 2008 في المباراة النهائية.

خردان شاكيري، لاعب دولي سويسري.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما سجّل هدفين في مرمى الدانمارك في كأس كأس أمم أوروبا للشباب تحت 21 عاماً سنة 2011. 

كارل- هاينز رومينيغه، لاعب دولي ألماني سابق، والرئيس التنفيذي لفريق بايرن ميونيخ.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما أحرز الفوز في كأس أمم أوروبا للعام 1980 مع المنتخب الألماني.

لويس فيغو، لاعب دولي برتغالي سابق.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو في المباراة نصف النهائية ضد هولندا خلال كأس أمم أوروبا للعام 2004.

ريو فرديناند، لاعب دولي إنجليزي سابق.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو هدف غازا في مرمى اسكتلندا خلال كأس أمم أوروبا 1996.

خوسيه مورينيو، مدرّب.
أبرز لحظاته في كأس اليورو لم تأتِ بعد.

لوكاس بودولسكي، لاعب ألماني.
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو عندما سجّل هدفين في مرمى بولندا خلال كأس أمم أوروبا 2008.

ميشيل بون، مساعد مدرّب سابق للمنتخب السويسري ومستشار كرة القدم لدى Hublot .
كانت أبرز لحظاته في كأس اليورو تجديد ملعب براي في جنيف لاستضافة كأس أمم أوروبا 2008.


Hublot  – شركة لصناعة الساعات أعربت عن حبّها لكرة القدم طوال 10 أعوام.
مثّلت Hublot أوّل علامة تجارية فاخرة تستثمر في كرة القدم عام 2008، حيث كانت "الميقاتي الرسمي" لكأس أمم الأوروبا 2008. أما الرجل الذي أدّت جهوده إلى دخول Hublot عالم كرة القدم، فهو جان كلود بيفر، رئيس مجلس إدارة Hublot وقسم الساعات في شركة LVMH. انطلق بيفر من فكرة أساسية تمثّلت "بالتوجّه إلى مكان تواجد العميل المحتمل". وفي العام 2010، باتت الشركة أول "ميقاتي رسمي" في التاريخ لكأس الفيفا وبطولتَي كأس العالم اللاحقتين في كرة القدم عام 2014 في البرازيل، و2018 في روسيا. تمتاز Hublot بحركة متقنة منقطعة النظير حجزت لها مكانةً لا تضاهى على الساحة العالمية. ففي العام 2015، غدت Hublot الميقاتي الرسمي لدوري الأبطال والدوري الأوروبي. كما عملت العلامة أيضاً بشكل وثيق مع أبرز النوادي حول العالم (على غرار يوفنتوس، وباريس سان جيرمان، وبايرن ميونيخ وتشيلسي).

علاوة على ذلك، ستتواجد لوحات Hublot الشهيرة على أرض الملاعب، حيث ستُستخدم من قبل الحكم الرابع للإشارة إلى الوقت الإضافي وتبديل اللاعبين. أضحت الآن ميزة رئيسية للمنافسات الكبرى بعد استخدامها للمرة الأولى في كأس اليورو عام 2008 TM. فهي تتّسم بشكل مميّز وتصميم استثنائي يناسب أسلوب كلّ من المنافسات. كما تمّ الكشف عن التصميم المخصص لدوري الأبطال TM خلال المرحلة الأولى من التصفيات في 18 أغسطس 2015. وسيترتب على الجماهير الانتظار حتى 10 يونيو 2016 لاكتشاف تصميم كأس اليورو 2016 TM.