استطاعت العلامة التجارية السويسرية الملفتة للأنظار "Hublot" المتميزة في عالم الساعات الفاخرة والعصرية أن تلفت الأنظار بتشكيلة ساعاتها الجديدة في معرض جنيف الدولي للساعات 2016 HISS بإيجاد نماذج جديدة تعتمد على الحرفية في التصنيع والدقة في الوقت.
وإليك ثلاثة من أكثر ما تميزت تشكيلة "Hublot" السويسرية للساعات الفاخرة:
* BIG BANG BRODERIE :
مع طابعها المتميّز والمنقطع النظير من جهة، وتفوّقها التكنولوجي من جهة أخرى، أصبحت ساعة Big Bang رمزاً يجسّد فنّ الانصهار بأبهى حلّة. فهذه العلامة باتت انعكاساً للإبداع اللامتناهي، الذي يشكّل جوهر شركة صناعة الساعات السويسرية الراقية Hublot. إنّها فلسفة تقارب الفخامة في ظلّ تحرّر كامل من الرموز السائدة. لذا، فإنّ الموديلين الجديدين المحدودي الإصدار Big Bang 41 MM Broderie Sugar Skull وBig Bang 41 MM Broderie، المقدّمين في إطار معرض جنيف 2016، هما شهادة على هذه الإيديولوجية. فهاتان التحفتان تزاوجان بين الأنوثة الواثقة وقمّة الابتكار، كما تسلّطان الضوء للسنة الثانية على التوالي على تطريز سان-غالان الفاخر على حرير الأورغنزا. أبصرت تحفة جديدة النور، ولا شكّ أنّها سترافق النساء اللواتي يعتبرن أنّ الاستقلالية تنمّ عن مزاج وأسلوب خاصين.
* CLASSIC FUSION "RACING GREY":
تطلق Hublot مجموعة CLASSIC FUSION باللون الرمادي الرائج إنّما الكلاسيكي. فبعد طرح المجموعة الزرقاء لموسم ربيع/صيف 2015، تتزّين تشكيلة مويدلات Classic Fusion الخمسة الآن بإطلالة ذات اللون الرمادي Racing Grey بالكامل. فهذا الرمادي الحيادي والشامل بطبيعته، الأقلّ حدّة من الأسود والأكثر كلاسيكية من الأزرق، يعزّز أناقة الإصدار المبهرة. إنّه لون يناسب الجميع، من رجال ونساء، ويتمتّع بأوجه مختلفة. فمن الذين يعتمدون أسلوب حياة راقٍ إلى أولئك الذين يتبعون طريقة عيش متحرّرة إنّما أنيقة، ومن التويد إلى الساتان المتقزّح، يتلاءم الرمادي مع كلّ أسلوب بدءاً بالبسيط ووصولاً إلى ذلك المترف للغاية.
* MP-05 "LaFerrari" Sapphire:
تمّ الكشف للمرّة الأولى عن ساعة MP-05 "La Ferrari" عام 2013 وصُمّمت آنذاك للإشادة بالسيّارة الخارقة التي تحمل اسمها، لذا مُنحت هندسة فريدة وفائقة التعقيد، قلّ نظيرها. فالخطوط التي يتميّز بها إصدار "MP-05 "LaFerrari هي ثمرة التعاون الوثيق بين المصمّمين وصانعي الساعات الذين يعملون على تطوير حركة Hublot، ومدير التصميم في شركة Ferrari، فلافيو مانزوني. تمّ تطوير وتصميم وإنتاج الحركة بالكامل من قبل المهندسين وصانعي الساعات في مشغل Hublot. يمكن القول إنّ هذه القطعة عبارة عن إنجاز تقني كسر الأرقام القياسية. فالتوربيون الذي زُوّدت به يتمتّع بإحتياطي طاقة يدوم بشكل مبهر حتّى 50 يوماً – بفضل 11 سلسلة من الأسطوانات المترابطة المثبّتة على شكل عمود فقري في وسط الساعة. أمّا الحركة فقد حطّمت الرقم القياسي لأكبر عدد من العناصر المستخدمة في صناعة حركة Hublot حتّى هذا التاريخ، والتي يبلغ مجموعها 637. وعبر التمتّع بتصميم رائد وعصري جدّاً، يعرض هيكل الساعة الشكل البارز والجريء للحركة، حتّى في إصدارها الأصلي.