استقبلت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre ضيوفها المميّزين و رحبت بهم في بوتيك الكويت في مركز التسوق: مول 360.
حضر إلى المناسبة أكثر من 50 من الأصدقاء المُقرّبين، والزبائن وهواة جمع الساعات للاحتفال برحلة جيجر- لوكولتر الأسطورية، منذ بداياتها قبل أكثر من 180 عاماً في جبال جورا السويسرية، إلى المصنع المتكامل الذي لا يزال يقدّم التقاليد الفريدة في صناعة الساعات الراقية: تقاليد الابتكار و الدقة و الرقي.
للترحيب بالضيوف كان هناك الرئيس التنفيذي للشركة دانييل ريدو، و المدير التنفيذي العالمي جيروم فافييه، و مدير منطقة الشرق الأوسط مارك دو بانافيو.
و من الأصدقاء الأعزاء كان هناك عضو من عائلة بهبهاني، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة من هواة جمع الساعات في المجتمع الكويتي.
في مجموعة ساعات 2015، أرادت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre أن تشارك افتتانها و إعجابها بحركات الأجرام السماوية، معتمدةً إيّاها كمصادر للإلهام لا تنضب، ووسائل متميزة للتعبير عن خبرتها.
لدى التعقيدات الساعاتية المتعلقة بالتقويم القدرة على إطلاق أجنحة الخيال لتحلّق إلى البعيد، لأنها تتحدث إلى العقل و القلب.
ومن خلال استحضارها لتكون في متناول ذوّاقة الأشياء الجميلة، أرادت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre للتقويم الدائم و لأطوار القمر أن تحتل المكانة التي تستحقها بامتياز.
و لتجسيد الجمال الخلّاب للسماء و القمر و النجوم، اختارت جيجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre موادّ تتعلق بشكل مباشر بمصدر الإلهام، مثل الحجر النيزكي،و اللازود (لابيس لازولي)، و الأفينتورين العنابي اللون.
تلك المواد النادرة و الغامضة هي جزء لا يتجزأ من التصميم الأساسي للساعات، كما أنها تقدم تجربةً فريدةً من خلال الزخم و الطاقة التي تنقلها.
إن وظائف التقويم جزءٌ من ثقافة الدار الكبيرة - غراند ميزون في صناعة الساعات، منذ وقت طويل.
ظهرت ساعات الجيب أول مَرّة في القرن الخامس عشر، وكانت بمثابة إصدارات مصغرة لساعات المنضدة أو الحائط. و منذ أواخر القرن التاسع عشر و ما بعد ذلك، احتوت الموديلات التي أطلِقَ عليها اسم التعقيدات الكبرى ثلاثة من التعقيدات الساعاتية الرئيسية و هي: التقويم الدائم، الكرونوغراف، و مكرّر الدقائق (إعطاء الوقت من خلال الرّنات).