خضعت تشكيلة ساعات يد Tambour من لويس فويتن، التي تم طرحها في الأساس عام 2002 باعتبارها بداية لدخول علامة الموضة الشهيرة في مجال تصنيع الساعات، لثورة كبيرة على صعيد التصاميم والأداء خلال الـ 13 عاما الماضية.
صناعة الساعات
وطيلة السنوات القليلة الماضية، بدأت تكثف دار لويس فويتن من تركيزها على الصناعة الخاصة بتطوير ساعات يد، لدرجة أنها بدأت تنافس ماركات بارزة في هذا المجال.
وتحضيرا لقرب انطلاق فعاليات معرض "بازل وورلد" المقرر انطلاقه يوم الـ 18 من شهر مارس الجاري، سيضاف لتشكيلة Tambour المميزة 3 ساعات جديدة للرجال، هي : ساعة GMT، ساعة Chronograph GMT وساعة Spin Time GMT.
وتتسم تلك الساعات الثلاث المحدثة، التي تم تصنيعها جميعها باللون الأسود، بتصميماتها القوية وبملمسها المميز، الذي من شأنه جذب أعداد كبيرة من المستخدمين.
سوار متين وجذاب
وتضم تلك الساعات الثلاث، المطلية بمادة DLC ، والمزودة بعلب من الفولاذ الأسود، منطقة زمنية ثانوية، على شكل يبدو مشابها ظاهرياً لتوقيت غرينتش، كما تم تزويدها بسوار أسود جديد من جلد العجول مقوى باضافات من الكربون المزخرف.
وزودت ساعة GMT ، المزودة بعلب قطرها 43 ملم، بحركة LV71 المعيارية الأوتوماتيكية التي تجعل الساعة تعمل بتردد 4 هرتز واستمرار العمل لمدة 42 ساعة.
علبة الساعة
وزودت ساعة Chronograph GMT بعلبة قطرها 45 ملم وتعمل وفق حركة LV92 المعيارية الأوتوماتيكية. كما تم تزويد ساعة Spin Time GMT بعلبة قطرها 45 ملم هي الأخرى وربما تعتبر تلك الساعة هي الموديل الأكثر إثارة وجمال.
وأشارت تقارير إلى أن سعر ساعة GMT يقدر بـ 6500 دولار وسعر ساعة Chronograph GMT يقدر بـ 8100 دولار ولم يتم الاعلان حتى الآن عن سعر الساعة الثالثة وهي Spin Time GMT لأنه سعر باهظ ولن يفصح عنه إلا بالطلب.